سائل يقول: يسجل في الجوال أحيانا محاورة مع الجن، ولا ندري هل المتكلم هو الجن
الجاهلية يستعملون الرقية، فسألوا النبي صلى الله عليه وسلم - عنها فقال: اعرضوا علي رقاكم، لا بأس بها ما لم تكن شركاً ،
تصديقه ولا يجوز الذهاب إليه ولا يجوز التعامل معه بأي وسيلة، والرقية توسعت الآن
أعوذُ بعزَّةِ اللَّه، وقدرتِهِ من شرِّ ما أجدُ، وأحاذرُ.
يوما واحدا فقط ما يرجع، هذا من العبث ومن تزيين الشيطان للإنسان، فيتجنب المسلم
ارتداء جوارب قطنية فضفاضة وملابس مصنوعة من مواد طبيعية، وذلك لأنها تساعد على تهوية الجلد والقدمين، بالإضافة إلى امتصاص الرطوبة بشكل أفضل.[١١]
من الله، امتحانه من الله عز وجل؛ من أجل أن يتميز المؤمن الصادق - في إيمانه -
يقول: يعرض في بعض القنوات رسالة ترشيح من الجمهور، الرسالة بخمسة ريالات، فهل
والمنجمين والسحرة، لا يجوز الذهاب إليه، أو من الجهال، ليس من السحرة ولا من
امرأة تقول: زوجها يلح عليها أن تصف له بعض النساء، فهل إذا امتنعت يكون هذا من
بعمل السحر، إن كان يقصد الذي يفتى بالعلاج - أن يعالج المسحور بالسحر - فهذه فتوى
بلادنا، فضاعت أسماء الأسر، وسار الناس لا يتعارفون ولا يُدْرَى مَاهِرُ ابْنُ
وإلا هذا لا ينفعه بل يشوه وجهه، وأنتم ترون رقية تنميل اليدين أن الذين يصبغون بالسواد تتشوه
تتعاملوا مع الجوالات، لا تتعاملوا معها أبدا؛ لأن الذين يختفون وراءها لا